تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

باروخ سبينوزا أمثلة على

"باروخ سبينوزا" بالانجليزي  "باروخ سبينوزا" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • كان باروخ سبينوزا ينتمي إلى أحد مجتمعات اللاجئين الراسخة بقوة هنا
  • كما ومنحت حق اللجوء لفلاسفة أمثال باروخ سبينوزا وبيير بايل.
  • وقال أينشتاين إنه كان متعاطفا مع واحِدِيّة الإله اللاشخصي وفقاً لفلسفة باروخ سبينوزا.
  • وقال أينشتاين إنه كان متعاطفا مع واحِدِيّة الإله اللاشخصي وفقاً لفلسفة باروخ سبينوزا.
  • على سبيل المثال، جادل الفيلسوف في القرن 17 باروخ سبينوزا عن الحتمية المطلقة والمادية المطلقة.
  • ،وهذا هو ما شعر به باروخ سبينوزا مما حذا به بعيدًا إلى درجة التشكيك في الإيمان نفسه
  • وكان لفلاسِفة القرن السابع عشر رينيه ديكارت، وباروخ سبينوزا، وغوتفريد لايبنتس، وتوماس هوبز مُساهمات هامَّة في ذلك الشأن.
  • تبنّى مثل هذا الرأي الفيلسوف باروخ سبينوزا، واشتهرت على يد إرنست ماخ في القرن التاسع عشر الميلادي.
  • وكثيرًا ما يوصف الفلاسفة توماس هوبز وباروخ سبينوزا (من الجيل التالي) على أن توماس تجريبي وباروخ عقلاني أيضًا.
  • هناك أيضا نظريات المشاعر في أعمال الفلاسفة مثل رينيه ديكارت، نيكولو ماكيافيلي ، باروخ سبينوزا، توماس هوبز وديفيد هيوم .
  • بعض العلمانيين والنقاد المنتمين إلى أديان أخرى يدعون أن المفهوم ينطوي على المحاباة أو التفوق، كما هو حال بعض النقاد اليهود، مثل باروخ سبينوزا.
  • بعض العلمانيين والنقاد المنتمين إلى أديان أخرى يدعون أن المفهوم ينطوي على المحاباة أو التفوق، كما هو حال بعض النقاد اليهود، مثل باروخ سبينوزا.
  • لقى هذا الرأي تأييداً لأوّل مرّة في الفلسفة الغربية من قبل بارمنيدس في القرن الخامس قبل الميلاد، ثم تبنّى العقلاني باروخ سبينوزا هذا الرأي في القرن السابع عشر.
  • في الستينيات من القرن السادس عشر، كتب الفيلسوف الهولندي باروخ سبينوزا في كتابه " أخلاقيات العبودية البشرية" أو "قوة العواطف"، أن مصطلح العبودية يتعلق بالعجز البشري في الإشراف على المشاعر والتحقق منها.
  • وقد اعتبر عدد من الفلاسفة اليهودي (بما في ذلك باروخ سبينوزا، ليف شيتزتوف، وجاكوب جاوبيس) ومحليلين نفسيين يهود (بما في ذلك سيجموند فرويد وهانز ساكس) أن بولس هو واحد من أكثر الشخصيات تأثيرًا في الفكر الغربي.
  • تم طرد الفيلسوف اليهودي البارز باروخ سبينوزا في القرن السابع عشر (في عام 1656) من قبل الكنيس اليهودي في أمستردام بعد تقديمه مفهومًا عن وجود الله والذي مهد الطريق للإلحاد الحديث وفقًا لبعض المراقبين.
  • قد انتقد باروخ سبينوزا، ومورديشاي كابلان، والملحدين البارزين، الديانة اليهودية لأن لاهوتها ونصوصها الدينية تصف إلهًا شخصيًا له محادثات مع شخصيات مهمة من إسرائيل القديمة (موسى وإبراهيم، وما إلى ذلك) والعلاقات والعهود مع الشعب اليهودي.
  • بعد ذلك بوقت قصير نشر الفيلسوف باروخ سبينوزا تحليلاً نقدياً، قائلاً بأن المقاطع التي بها مشاكل ليست حالات معزولة يمكن تفسيرها واحدة تلو الأخرى، ولكن منتشرة في جميع أنحاء الكتب الخمسة، وخلص إلى أن "الأمر أوضح من الشمس في الظهيرة، التوراة لم يكتبها موسى ..."
  • الحركة السينثية تعتبر نفسها المدرك العملي لطموح فلسفي لدين جديد يعود تاريخه إلى وحدوية باروخ سبينوزا في القرن السابع عشر، وبشكل مباشر إلى أحد أعمال الفيلسوف البريطاني-الأمريكي ألفرد نورث وايتهيد الرائدة نحو اللاهوت العملي في كتابه (الدين في العمل) في عام 1926، وكتابه (نهج وواقع) في عام 1929.
  • كانت لغة الرومان القدماء اللاتينية ، ولكنها كانت كذلك لغة تواصل مشترك لأوروبا طوال العصور الوسطى، بحيث يتضمن الأدب اللاتيني ليس فقط الكتاب الرومان مثل شيشرون، ورغيليوس، أوفيد وهوراس، بل يشمل أيضا الكتاب الأوروبيين بعد سقوط الإمبراطورية من الكتاب الدينيين مثل القديس أوغسطينوس (354-430 م) والأكويني (1225-1274)، وللكتاب العلمانيين مثل فرانسيس بيكون (1561-1626) وباروخ سبينوزا (1632-1677).